اكس خبر – تميّز حساب الزعيم الدرزي وليد جنبلاط على موقع التواصل “تويتر” بخفّة الدم والشفافية منذ دخول صاحبه “سلك التغريدات” لينضم بذلك الى قافلة من ساسة لبنان الذين يغرّدون بآرائهم وتعليقاتهم على الأوضاع كافة.
وبما ان ابو تيمور, جديد على ساحة التكنولوجيا فقد كان صريحا وشفّافا اكثر من اللزوم حسبما يبدو في عدد من التغريدات التي تبعها موقع “اكس خبر”.
ومن أشهر تغريداته تلك التي افتتح فيها الحساب قائلا: “نعم هذا أنا”.
أما الأكثر خفة للدم وتدل على عدم حنكة جنبلاط بالانترنت, كانت تغريدة كتب فيها رقم منزله بكل وضوح أمام الجميع, بينما كان يظن انه يرد على معجب طلب منه ارسال كتاب مع توقيع خاص منه.