إكس خبر- اكثر الأنظار تصب على الرئيس نجيب ميقاتي وشقيقه طه ميقاتي الشريكين في شركة سيليس التي سيطرت على قطاع الخليوي في لبنان اكثر من 14 سنة وكانت تقطف 320 مليون دولار سنويا.
كما شاركت “سيليس” في شركات الخليوي في سوريا وكانت تقطع حوالى مليار و300 مليون دولار سنويا طوال اكثر من 11 سنة، وتبلغ ثروة الاخوين حوالى 27 مليار دولار منها 13 مليار دولار نقدا.
ويبدو ان حملة شعبية ستظهر تطالب بالبدء بإعادة الأموال المنهوبة من الاخوين ميقاتي وشقيقه طه ميقاتي فاذا تم استرداد مبلغ على الأقل 15 مليار دولار من الرئيس ميقاتي وشقيقه طه ميقاتي تكون الموازنة قد زال العجز منها من 0.6 في المئة الى ربح 8 في المئة، وستكون الدولة قادرة بواسطة الـ 15 مليار دولار التي ستستعيدها من اول شخصيتين هما الاخوان ميقاتي الى بناء مشاريع أهمها الكهرباء حيث ان بناء الكهرباء في كل لبنان لا يحتاج الى اكثر من مليار ونصف مليار دولار او ملياري دولار