اكس خبر- بعد 90 عاما تقريبا من مقاطعة رؤساء اميركا لزيارة كوبا، فعلها الرئيس الحالي باراك اوباما، وحل ضيفا على العاصمة الكوبية لتشكل الزيارة لحظة تاريخية فارقة في العلاقات بين البلدين.
الا ان هذه اللحظات التاريخية اقترنت بموقف محرج تعرض له اوباما ولا يحسد عليه، حسث منعه الرئيس الكوبي، راؤول كاسترو، من وضع يده على كتفه تحبباً، عقب المؤتمر الصحافي المشترك الذي عقداه في هافانا.