نصيحتي لكل مسؤول كان ينظر للشاب السعودي من برج عالٍ، أو سبق أن اتهمه بقلة الإنتاجية، أو قال له يوما ما (كفاية دلع)، أن لا يقرأ هذه الرسالة الموجعة، لأنه إن كان يحمل بين جوارحه ذرة إحساس أو لا يزال عنده قطرة دم، فلن يسامح نفسه أبدا على تهميشه لهذا …
أكمل القراءة »