خاص اكس خبر – يحدث احيانا ان ينسى الشخص نفسه ويدخل في متاهات الحياة حتى تأخذه على حين غرّة فيصبح على ما فعل من النادمين, لكن كيف تجرأت شيرين وتطاولت على العملاق عمرو دياب ؟ فهذا السؤال اليوم الذي يشغل الملايين.
فلا المصريين ولا اي عربي اخر يقبل التطاول على الهضبة الذي لا زال فنه الاول منذ 30 عاما متواصلا واعماله تشغل الرأي العام, فكيف هبطت الشجاعة وقوة السخافة على هذه الفنانة المترنّحة على المسرح بأن تفعل فعلتها ؟ لا أحد يفهم لماذا وكيف والسبب الذي جعل من فنانة كانت تُعتبر من الطراز الاول ان تجعل نفسها “مسخرة” العالم اليوم!
شيرين عبدالوهاب التي طالعتنا السنة الماضية بخبر اعتزالها الذي تبيّن انه مسرحية تقوم بها من اجل تنشيط وضعها النائم, خرجت علينا قبل ايام في حفل زفاف للمثلين عمرو يوسف وكندة علوش وهي سكرانة حتى النفس الاخير, لتهاجم عمرو دياب.
رسالة الى كل متحذلق
لا والف لا, لا شيرين ولا 125 مثلها يستطيعون الاقتراب من العملاق عمرو دياب او فنه, فلا هي ولا كل اغنياتها ولا حتى عمليات تجميلها يصلون لحدود اعتاب قدمي الفنان الذي يؤاثر السكوت في كل موقف مشابه حتى يقتل فريسته.