اكس خبر- الحب للاخب دفع امرأة اردنية الى اهداء ابنتها منذ سنوات الى أختها العقيمة ووافقت على ان يتم تسجيل المولودة باسم زوج خالتها.
الفتاة تعيش حاليا مع خالتها وزوج خالتها على أنّهما والديها علماً أنّها تعلم أنّهما ليسا والداها.
وقد دفعت هذه الحالة أحد المقرّبين من العائلة إلى الاستفسار لدى دائرة الافتاء رغم مرور كلّ هذه السنين. وتبيّن أنّ الشرع يحرّم هكذا أمور وأنّ الفتاة لا ترث من زوج خالتها رغم أنّها على اسمه وهو لا يرث منها أيضاً بل ترث فقط من والدها الحقيقيّ.