وقالت الصحيفة نقلا عن الطلاب قولهم إن بيع هذه المنتجات يساهم في الترويج لـ «الاحتلال»، كما ان الشركة المنتجة للحمص معروفة بدعمها للجنود الإسرائيليين في مرتفعات الجولان.
وقد اعلنت الهيئة الفلسطينية في الجامعة عزمها التصويت على هذا الأمر، إذ إن الحمص هو أحد منتجات الشركة الاسرائيلية، الداعمة لبلد ينتهك حقوق الفلسطينيين.
وقد انتقلت المعركة الى صفحات الفيس بوك، فمجموعة الطلاب الفلسطينيين في برنستون تطالب بمقاطعة هذه المنتجات، بينما تنادي مجموعة أخرى تدعى «نمور إسرائيل» بحماية الحمص من المقاطعة.