واعتبرت في حوارها لصحيفة «الشروق» الجزائرية أن المصريين تآمروا عليها لإرضاء بعض الأطراف، وكيف أن السلطات المصرية هددت خطيبها لاعب الفريق المصري، جمال عبدالحميد، بسوء العاقبة لو استمر في الدفاع عنها.
وحول سؤالها عن مرور سنوات على القضية التي توبعت بها في مصر قالت فلة إنه في الفترة التي مكثت بها في القاهرة، كانت تحضر لإصدار شريط مع الفنان بليغ حمدي، وعلى وشك الزواج من اللاعب جمال عبدالحميد، معتبرة أنه تم حياكة مؤامرة دقيقة ضدها عطلت مشوارها الفني، مضيفة: لو بقيت في مصر منذ تلك الفترة لأنجزت أكثر من 20 فيلما سينمائيا، ملمحة إلى أن السفارة الجزائرية لم تقف بجانبها أثناء هذه القضية، ولكن أختها عيدة وكلت لها محاميا لإخراجها من السجن.