خاص اكس خبر – دخل اولمبياد ريو 2016 يومه الخامس من المنافسات لكنّ العرب لم يستطيعوا بعد احراز الذهب او حتى الفضة مكتفين ببرونزية للاماراتي من اصل مولدوفي توما سيرجيو واخرى من نفس اللون للمصرية سارة احمد.
اما المضحك المبكي فهو ما كشفه هذا الاولمبياد من عمليات تجنيس لاجانب ليلعبوا لصالح الدول العربية.
توما و لي ..
توما سيرجيو الاماراتي مثال على الامر, فهو ما ان تنظر اليه حتى تعرف انه لا يقرب الى العرب بشيئ واذا ما راجعت سيرته حتى يظهر انه من مولدوفيا وكان قبل سنوات قليلة فقط يحمل علمها ويلعب لصالحها.
اما الاكثر ضحكا وهو ما اساء سخرية ناشطي مواقع التواصل الاجتماعي, فقد كان لاعب المنتخب القطري لكرة الطاولة لي بينج الذي يكفي ان تقرأ اسمه حتى تعلم انه ليس قطريا ولا خليجيا ولا حتى عربيا, فإذا رأيت صورته تتأكد انه من بلد اسيوي كالصين.