ويعتقد الباحثون أن الاختلاف يعود إلى تحسّن نوعية التغذية أو عوامل بيئية أخرى. وقالت آن روس، وهي عالمة أنتروبولوجيا في الجامعة إن دراسة الاختلافات البنيوية بين جماجم النساء والرجال مهمة، لأنها «يمكن أن تساعدنا في تحديد جنس الرفات على أساس شكل عظام وجهه». إلاّ أن روس أشارت إلى أن «تطبيق معايير القرن العشرين على رفات تاريخية قد يكون مضللاً كون الفروق بين الجنسين قد تتغير مع الوقت كما تبيّن في الدراسة».
Check your twitter API's keys
جميع الحقوق محفوظة - إكس خبر 2008 - 2015 || الموقع غير مسؤول عن التعليقات والاراء الواردة فيه