إكس خبر- من يقرأ الـ“status ” الذي كتبته الفنانة وملكة الجمال كريستينا صوايا على “الواتس آب” الخاص بهاتفها الخليوي، يمكن أن يستنتج أشياء كثيرة، فهي كتبت بالإنكليزية” A great challenge for 2014 will not let U go “، مما يعني أن ثمة تحدياً كبيراً ينتظرها في العام 2014 وهي لن تتخلى عنه، وربما يكون لهذا التحدي علاقة بانفصالها عن الاعلامي طوني بارود والذي باتَ أمراً حتمياً كما أكدت كريستينا نفسها في حديث معها.
لا أحد يعرف حتى الآن، السبب الذي أدى إلى الانفصال حتى أن كريستينا نفسها قالت”أنه لم ولن يخرج الى العلن. الإنفصال حصل بالتراضي بيني وبين طوني وكان قراراً مشتركاً إتخذناه سوياً وبمسؤولية كبيرة” كما أضافت “إنه موضوع عائلي بحت ويخصنا وحدنا“.
كريستينا لم ترد على اتصالنا الهاتفي ومثلها طوني، وعلى ما يبدو هما “فجرا” القنبلة ثم تواريا عن السمع، ولكن السؤال الذي يطرح نفسه ما هو التحدي الذي لن تدعه كريستينا يفلت من يدها، وهل هو يرتبط بأحلام فنية أم بشخص ما لأن حرف“U يستخدم عادة لمخاطبة لشخص ما وليس لشيء ما.
في كل الأحوال، كان طوني قد أكد، قبل خبر الانفصال على التفاهم الكبير بينه وبين كريستينا، وأن التسوية هي التي تبعد شبح الانفصال بين الشريكين.. فما هي يا ترى التسوية التي لم يتفق عليها طوني وكريستينا وأدت الى انفصالهما!.
يشار الى ان كريستينا صوايا وطوني بارود لهما ولدان هما “ديا ماريا” و”انجلو”. كما أنهما يملكان في منطقة “الكسليك” كما في “دبي” مطعماً مشتركا، عدا عن أن كريستينا تملك شركة خاصة لتنظيم المناسبات والأعراس، بينما يطل طوني بارود على شاشة”ال بي سي” من خلال برنامج “أحلى جلسة“.