هي غادة عبدالرازق التي أعلنت وقوفها الى جانب نظام حسني مبارك إبّان الثورة المصرية وأعلنت بوضوح رفضها لما سمّته “أعمال البلطجة” التي يقوم بها الشبان في الشوارع والميادين, وهي نفسها غادة عبد الرازق التي ما أن سقط النظام المصري السابق حتى سارعت بإعلان تراجعها عن موقفها السابق ووقوفها الى جانب الثوّار ودعمها لهم.
وهي نفسها غادة التي قام هؤلاء “البلطجية” بوضع إسمها الى جانب عشرات غيرها ضمن قائمة الفنانين السوداء والتي تضم أسماء كل فنان وقف بوجه ثورتهم وهاجمها وافترى عليها كذبا.
واليوم, تنشر “اكس خبر” صورا لغادة عبد الرازق من إحدى الليالي الحمراء التي كانت تقودها هي أو كانت تتواجد فيها مع الوزير الأسبق للداخلية المصرية حصبيب العدلي الذي يرزح حاليا في زنزانة مع مساجين أقل ما يقال عنهم أنهم وحوش
الصور الحصرية من موقع “اكس خبر” لغادة عبد الرازق وفضيحتها: